دنا بريس _ متابعة
دخلت الشركة المغربية داري، على خط
الحملة الإلكترونية التي شنها العديد من النشطاء على مواقع التواصل الاجتماعي ضد علامتها التجارية.
وقالت “داري”، في بيان لها تحصلت دنا بريس على نسخة منه “إن ما تم نشره مؤخرا ليس سوى ادعاءات خاطئة استهدفت سمعة الشركة وعلامتها التجارية”.
وقدمت الشركة المغربية، مجموعة من التوضيحات، نفت فيها عدد من الأنباء التي جرى الترويج لها مؤخرا.
وأكدت الشركة، على أنه لا وجود لأي اتفاق شراكة بينها وبين أي شركة إسرائيلية، نافية كل المعلومات الرائجة بهذا الخصوص.
وأبرز المصدر ذاته، أن هذه الشركة مغربية وليست إسرائيلية كما تم تداوله عل منصات التواصل، وأنه تمتلكها عائلة مغربية.
وتابعت، أنها لن تصدر منتجاتها نحو السوق الإسرائيلية، وذلك وفاء للالتزاماتها فيما يتعلق بالقيم الأساسية للأخلاق والمسؤولية الاجتماعية وفي مواجهة المأساة الإنسانية التي يعيشها الشعب الفلسطيني.
