الرائدة في صحافة الموبايل

إشاعات تلاحق برجيت ماكرون حول “هويتها” والأخيرة تقرر اللجوء إلى القضاء

على إثر الضجة التي أثارها العديد من رواد السوشل ميديا، حول الهوية الجندرية لسيدة فرنسا الأولى، والتي استمرت منذ دخولها قصر الإليزيه، قررت “بريجيت ماكرون” مقاضاة مروجي الشائعات ضدها.

بدأت الإشاعات تلاحق ” بريجيت ماكرون” نهاية عام 2021، عندما قامت ناشطتان فرنسيتان راي وأماندين روي بنشر مقطع فيديو على موقع يوتيوب، تزعمان فيه أن بريجيت ولدت ذكرا اسمه جان ميشيل ترونيو عام 1953.

وذكرتا أيضا؛ أن مسؤولين بارزين بمؤسسة الرئاسة الفرنسية، يخفون هوية بريجيت الحقيقية، ما دفع العديد من رواد مواقع التواصل الاجتماعي إلى ترويج هذه الشائعات.

وتفاعلا مع الواقعة، عبر الرئيس الفرنسي ” إمانويل ماكرون” عن انزعاجه من هذه الشائعات التي تلاحق زوجته، والتي وصفها بالمعلومات الكاذبة والسيناريوهات الملفقة، كما تعهد بمواجهة مروجيها.

ونتاقلت وسائل إعلامية، أن أشواط محاكمة التشهير من المقرر أن تبدأ خلال يونيو المقبل.

اترك رد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.

يستخدم هذا الموقع ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك. سنفترض أنك موافق على ذلك ، ولكن يمكنك إلغاء الاشتراك إذا كنت ترغب في ذلك. قبول قراءة المزيد